
وفي الثمانينيات، على الرغم من ذلك، توقف التقدم في الذكاء الاصطناعي الرمزي، واعتقد العديد أن النظم الرمزية لن تكون قادرة على محاكاة جميع عمليات الإدراك البشري، ولا سيما التصور، الروبوتيات، والتعلم والتعرف على الأنماط.
تسارع تطور التكنولوجيا خلال السنوات الأخيرة، ليصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من مختلف مجالات الحياة، بما فيها علم النفس المعرفي. يشمل هذا المجال دراسة العمليات العقلية مثل التفكير، والتذكر، والتعلم، مما يمنح الذكاء الاصطناعي القدرة على مساعدة العلماء والباحثين في فهم أعمق للإدراك البشري.
هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للآلة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة دون سائق (السيارات ذاتية القيادة)، والروبوت لكرة القدم والألعاب.
ومن خلال هذه النماذج، يمكن للعلماء فهم كيفية حدوث التفاعلات المعقدة بين العوامل البيئية والسمات النفسية.
تشجيع الدراسات التي تبحث في كيفية تحسين أداء الذكاء الاصطناعي في المجالات النفسية.
وهناك نوع مختلف جدا من البحث برز في التسعينيات، على أساس نظرية التحسين الرياضية. بالنسبة لكثير من المشاكل، من الممكن أن تبدأ عملية البحث بشكل ما من التكهن والتخمين، ثم يعدل التخمين تدريجيا حتى الوصول إلى الدرجة المثلى التي لا يمكن إجراء أي تحسينات بعدها.
الإبداع الإنساني في التفكير وحل المشكلات لا يمكن محاكاته بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي.
يجب على الأخصائيين النفسيين تلقي التدريب اللازم لفهم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي وتطبيقه بشكل فعّال في عملهم.
نسخ رابط المقالة شارك المزيد من المقالات
ويمكن أن يُعَرَّف الذكاء الاصطناعي بأنه: ذكاءٌ تُبديه الآلات والبرامج بما يُحاكي القدراتِ الذهنية البشرية وأنماطَ عملِها، مثلُ: القدرةِ على التعلم، والاستنتاجِ، ورَدِّ الفعل على حالاتٍ لم تُبرمج في الآلة، وبه تُصنَعُ حواسيبُ وبرامجُ قادرة على اتخاذ سلوك بشري.
ابق على اطلاع بأحدث البرامج التعليمية والأفكار لدينا من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
يمكن للباحثين استخدام الذكاء نور الإمارات الاصطناعي لتحسين النماذج التجريبية، حيث يتمكنون من محاكاة الظروف البيئية المختلفة وتأثيرها على السلوك البشري.
عندما يتم استيفاء كلا الشرطين، إذن، وفقًا لهذه النظرية، يوجد إحتمال أن يصل الذكاء إلى إستنتاجات غير منطقية بناءً على معلومات حقيقية أو تم إنشاؤها. في هذه المرحلة، يتم إستيفاء معايير التدخل التي لن يتم حلها بالضرورة عن طريق إعادة تشفير العمليات ببساطة بسبب الطبيعة المعقدة للغاية لقاعدة الشفرة نفسها ؛ بل بالأحرى مناقشة نور مع الذكاء في شكل يشبه إلى حد كبير علم النفس التقليدي (البشري).